الاعدامات في السعودية

قالت وزارة الخارجية النمساوية إنها تحضّر لإغلاق مركز إسلامي لحوار الأديان تموله المملكة العربية السعودية في فيينا والذي تاسس عام 2013 ويعمل للدعاية للنظام السعودي والتغطية على انتهاكاته لحقوق الانسان وممارسة تنفيذ احكام الاعدام بحق المعارضين ، وياتي قرار النمسا في محاولة للحيلولة دون إعدام الفتى مرتجى قريريص من ابناء …

اكد شهود عيان وقوع عمليات اطلاق نار كثيفة ووقوع مواجهات مسلحة بين مجموعة من المعارضة الشيعية وافراد من قوات التدخل السريع التابعين للنظام السعودي الوهابي ٫ وذلك منذ الساعة العاشرة من صباح اليوم السبت جنوب جزيرة تاروت في المنطقة الشرقية التي تسكنها اغلبية شيعية .

أكد خطيب جمعة طهران المؤقت آية الله سيد احمد خاتمي، ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ستنتج وتصدر ما تريد من النفط ٫ منوها الى ان العالم يدرك ان أمريكا وأذيالها هم في الخط الاول للإرهاب وينتهكون حقوق الإنسان ويملكون تراسانات للأسلحة النووية.

بعدما صمتت على مجزرة النظام السعودي على عمليات الاعدام الجماعي الذي تمت بحق كوكبة من النخب العلمية والاجتماعية والعلمائية الشيعية من سكان القطيف والمدينة المنورة٫ الاسبوع الماضي ولم تعلق على تلك الجريمة المروعة ٫ قالت وزارة الخارجية الأميركية ان السعودية تعد إحدى أسوأ الدول في العالم على صعيد الحريات الدينية.

اكدت محطة سي ان ان الامريكية ٫ سي إن إن” الأميركية ان الضحايا الذين تم إعدامهم في السعودية وعددهم 37 شخصا بينهم 33 من الانخب والكفاءات الشيعية وبينهم طلبة جامعيون تعرضوا للتعذيب، واقدم المحققون على تلفيق اعترافات كاذبة بحقهم.

انتقد أندرو سميث المتحدث باسم الحملة ضد الإتجار بالسلاح (كات) الحكومة البريطانية بعدم المبالاة لما قامت به السعودية من إعدام 37 شخصا قالت إنهم ضالعون في الإرهاب.

وصف المرجع الديني الكبير آية الله الشيخ لطف الله الصافي الكلپایكاني جريمة النظام السعودي الوهابي الاجرامي بتنفيذ احكام الاعدام بحق 33مواطنا شيعيا ٫ بانها جناية عظيمة وبشعة ٫ وجريمة نكراء لاسابقة لها في تاريخ النظام السعودي الاسود . وندد بصمت العالم على هذه الجريمة بقتل هؤلاء المؤمنين الابرياء.

استفاق المواطنون في المنطقة الشرقية من السعودية والتي تضم جميع ابار النفط السعودي ٫ صباح الثلاثاء على اعلان النظام السعودي الوهابي الاجرامي بتنفيذ احكام الاعدام بقطع رؤوس 37 مواطنا من النخب الشيعية في المنطقة بينهم رجال اعمال واساتذة جامعة ورجال دين وجامعيون وناشطون سلميون ٫ بأمر من ولي العهد السقاح …

دان حزب الله في بيان بشدة الجريمة البشعة التي ارتكبها النظام السعودي المجرم بحق العشرات من المدنينن الأبرياء الذين لم يرتكبوا ذنبا سوى المطالبة بحق الحرية والتعبير.

قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية إن 33 شخصا على الأقل من 37 سعوديًا أعدمتهم السلطات السعودية الثلاثاء بمزاعم وادعاءات «تبني الفكر الإرهابي»، ينتمون إلى الأقلية الشيعية في المملكة المحافظة٫ و

استنكر تحالف الفتح بزعامة هادي العامري اقدام السلطات السعودية على إعدام 37 مواطنا من ابناء منطقة القطيف، واصفا الحادثة بـ”الاجراء الطائفي”، ومطالبا الامم المتحدة والمجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بادانته.

ادانت حركة النجباء الاسلامية جريمة النظام السعودي الوهابي باعدام (37) مواطناً سعودياً بينهم 32 شيعيا من الناشطين الاجتماعيين ومن رجال الدين ٫ في واحدة من ابشع جرائم الابادة الجماعية ضد الشيعة في الجزيرة العربية .

رأت ​منظمة العفو الدولية​ ان “الإعدام الجماعي الذي نفذه النظام ​السعودي​ ما هو إلا مؤشر مروع على أنه لا قيمة لحياة الإنسان لدى السلطات التي تستخدم ​عقوبة الإعدام​، بشكل منتظم، كأداة سياسية لسحق المعارضة من الأقلية الشيعية في البلاد”.

في خطوة لاقت انتقادا واسعا في باكستان والعالم الاسلامي ٬ منح الرئيس الباكستاني عارف علوي، ” جائزة الشخصية المؤثرة عالميا لعام 2018 ” لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بمزاعم “دوره في خدمة الإسلام والمسلمين”.

أكدت منظمة العفو الدولية (أمنستي) أن السعودية تستخدم عقوبة الإعدام بشكل منتظم لسحق المعارضة، مشيرة إلى مطالبة النيابة العامة بإعدام العديد من الناشطين، ورجال الدين، بتهم تتعلق بالممارسة السلمية لحقوقهم في حرية التعبير وحرية تكوين الجمعيات والانضمام إليها، وحرية التجمع، بينهم الداعية البارز “سلمان العودة”.

صادف اليوم الأربعاء الثاني من كانون الثاني/يناير، الذكرى الثالثة لإعلان السعودية إعدام آية الله الشيخ نمر باقر النمر، ذلك بعد اعتقاله لما يزيد عن 3 سنوات، على خلفية الاحتجاجات التي عمت المنطقة الشرقية في العام 2012 المطالبة بإعطاء المواطنين حقوقهم ورفع الظلم الواقع عليهم من قبل السلطات…

وجه الصحافي الفرنسي البارز أدوي بلينيل، مدير نشر موقع “ميديا- بارت” الاستقصائي، انتقادا لاذعا للموقف الفرنسي حيال جريمة اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي وجرائم الحرب السعودية في اليمن؛ معتبراً أنه من العار أن تبقي باريس على علاقات طبيعية مع النظام السعودي.

كشفت صحيفة واشنطن بوست إن مسؤولين في وكالة الاستخبارات المركزية استمعوا إلى تسجيل يثبت أن الصحفي السعودي جمال خاشقجي قُتل وقُطعت أوصاله من قبل عملاء سعوديين داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.