أدانت حركة “الجهاد الإسلامي” في فلسطين بشدة استقبال البحرين لرئيس حكومة الاحتلال الصهيوني نفتالي بينيت، مؤكدةً أنَّ “التطبيع بكل أشكاله واستقبال المسؤولين الصهاينة تشجيعًا لعدوانهم على شعبنا وارضنا ومقدساتنا”.
وأشارت في بيانٍ إلى أنَّ “وجود أي صهيوني في أي بلد عربي هو تدنيس للأرض العربية، ولن يحقق لدول وشعوب الأمة أي منفعة، وإنما يجلب التهديد والخطر لبلادنا”.
ودعت الحركة “الشعب البحريني الشقيق وكل شعوب أمتنا، إلى استمرار رفضهم للتطبيع والتنديد بكل المطبعين والمتحالفين مع العدو، مهما كانت مواقعهم، فالشعوب هي الأصيلة والباقية وهي المعبرة عن ضمير الأمة وثوابتها”.
