أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / موقع الكتروني يعرض وثائق بخط الديكتاتور صدام للبيع واحدة منها تتضمن اهداء بندقية من الذهب الخالص الى الملك خالد

موقع الكتروني يعرض وثائق بخط الديكتاتور صدام للبيع واحدة منها تتضمن اهداء بندقية من الذهب الخالص الى الملك خالد

عرض موقع “Ebay” الإلكتروني وثائق بخط يد الديكتاتور صدام ، للبيع بمبالغ تتراوح بين 2000 و3000 دولار للوثيقة الواحدة ٫ وأظهرت الوثائق أوامر من صدام حسين للجهات الحكومية والأمنية والوزارات، خلال سنوات حكمه.

وضمت إحدى الوثائق أمرا بتقديم بندقية مصنوعة من الذهب للملك خالد بن عبد العزيز، وقلادة ذهب رئاسية، ووسام الرافدين المدني درجة أولى.

ووجه في وثيقة أخرى بسحب كل الأوسمة والأنواط من حكام الخليج، التي قدمها لهم اثناء حربه على ايران وذلك اثر اختلافه معهم بعد غزو الكويت .
وقال: “تسحب كل الأوسمة والأنواط من حكام الخليج، عدا جلالة السلطان قابوس، حيث لا يشرفنا أن تتزين صدور الحكام وهم عملاء صغار للأجنبي”.
وفي وثيقة أخرى اتهم صدام حكومة الكويت بالتعنت والصلافة، ووصف امير الكويت السابق جابر الأحمد الصباح بـ”قارون”.
وقال: “يوضح للرأي العام من أننا أردنا الحضور شخصيا للسعودية تلبية لدعوة الملك فهد إلا أن الكويت رفضت حضور أميرها جابر لاجتماع جدة، لذا قررنا عدم الحضور وإرسال السيد النائب”.
وجاء في واحدة من أهم الوثائق المعروضة أمر صدام حسين بتنكيس الأعلام فوق المباني الحكومية حدادا على وفاة الملك السعودي الملك خالد بن عبد العزيز.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

القائد العام للجيش: اي تهديد ضد ايران، يعقبه رد قاس

اكد القائد العام لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية الفريق عبد الرحيم موسوي اليوم الخميس ان عملية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *