أخبار عاجلة
الرئيسية / الارهاب الوهابي / الجيش السوري يحقق تقدما كبيرا في ريفي حمص وحماة وهزائم متلاحقة لداعش الوهابي

الجيش السوري يحقق تقدما كبيرا في ريفي حمص وحماة وهزائم متلاحقة لداعش الوهابي

اكد مصدر عسكري سوري ان وحدات الجيش السوري تمكنت من تحقيق المزيد من التقدم في ريفي حمص وحماة في عملياتها ضد تنظيم “داعش” الوهابي واستعادة السيطرة على أربعة حقول نفطية والعديد من القرى والتلال.

تمكنت وحدات الجيش السوري من تحقيق المزيد من التقدم في ريفي حمص وحماة في عملياتها ضد تنظيم “داعش” واستعادة السيطرة على أربعة حقول نفطية والعديد من القرى والتلال.
وذكرت وكالة “سانا” السورية، أن وحدات من الجيش خاضت بالتعاون مع القوات الرديفة خلال الساعات القليلة الماضية اشتباكات عنيفة ضد تنظيم “داعش” على محور تل الصوانة بريف حمص الشرقي ومحور قرية الفاسدة بريف السلمية الشرقي، وانتهت الاشتباكات بإطباق الحصار على مجموعة كبيرة من إرهابيي داعش في بلدة عقيربات بريف السلمية، بإسناد ودعم من المقاتلات الروسية.
وذكرت وكالة “سانا” السورية، أن وحدات من الجيش خاضت بالتعاون مع القوات الرديفة خلال الساعات القليلة الماضية اشتباكات عنيفة ضد تنظيم “داعش” على محور تل الصوانة بريف حمص الشرقي ومحور قرية الفاسدة بريف السلمية الشرقي، وانتهت الاشتباكات بإطباق الحصار على مجموعة كبيرة من إرهابيي داعش في بلدة عقيربات بريف السلمية، بإسناد ودعم من المقاتلات الروسية.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

القائد العام للجيش: اي تهديد ضد ايران، يعقبه رد قاس

اكد القائد العام لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية الفريق عبد الرحيم موسوي اليوم الخميس ان عملية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *