أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / السعودية / عبد اللهيان : لا يحق للسعودية التي تدعم الجماعات الإرهابية بالمال والسلاح بيد، ان تحمل غصن الزيتون بأخرى والتحدث عن السلم والأمن الإقليميين

عبد اللهيان : لا يحق للسعودية التي تدعم الجماعات الإرهابية بالمال والسلاح بيد، ان تحمل غصن الزيتون بأخرى والتحدث عن السلم والأمن الإقليميين

أكد مساعد رئيس البرلمان الإيراني حسين أمير عبد اللهيان أنه لا يحق للسعودية دعم الجماعات الإرهابية بالمال والسلاح بيد، وحمل غصن الزيتون بأخرى والتحدث عن السلم والأمن الإقليميين.

واضاف: “على السعودية تطبيع علاقاتها مع دول الجوار بغض النظر عمن يسكن البيت الأبيض، وكذلك أن تتخلى عن سياساتها غير البناءة في المنطقة إذا أرادت التصرف بعقلانية ومنطق”.
وقال عبد اللهيان : على السعودية تطبيع علاقاتها مع دول الجوار بغض النظر عمن يسكن البيت الأبيض، وكذلك أن تتخلى عن سياساتها غير البناءة في المنطقة وإذا أرادت التصرف بعقلانية ومنطق فنحن مستعدون للحوار مع السعودية حول مخاوفها وفي أي لحظة أرادت يمكن حل الأزمة في اليمن لوقف العدوان على الشعب اليمني.
وشدد عبد اللهيان انه “على السعودية أن تنتهج الحل السياسي في اليمن إذا أرادت الحفاظ على أمنها، وأن تتخلى عن الحلول العسكرية هناك فهي غير مجدية”، على حد تعبيره.
واضاف عبد اللهيان، على السعودية ان تكف عن استعداء إيران وسنقف إلى جانبها في أسوأ الظروف مثلما وقفنا إلى جانب الكويت عند الاجتياح، وإلى جانب قطر عند الحصار”.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

القائد العام للجيش: اي تهديد ضد ايران، يعقبه رد قاس

اكد القائد العام لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية الفريق عبد الرحيم موسوي اليوم الخميس ان عملية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *