أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / صفقة الأسرى.. الإفراج عن 13 إسرائيليا وتحرير 39 فلسطينيا

صفقة الأسرى.. الإفراج عن 13 إسرائيليا وتحرير 39 فلسطينيا

أفرجت حركة حماس عن 13 من الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لديها في غزة، في حين غادر 39 أسيرا فلسطينيا السجون الإسرائيلية، تنفيذا لمقتضيات اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه قطر بدعم مصري أميركي.
وقال بيان مشترك للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) إن “الرهائن المفرج عنهم من غزة وصلوا إلى إسرائيل وتم التأكد من هوياتهم”.
وجاء في البيان “سنرافق الرهائن المفرج عنهم إلى المستشفيات حيث سيلتقون بعائلاتهم”.
وكانت أطقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر نقلت قبل قليل 13 أسيرا من بين الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس إلى الجانب المصري عبر معبر رفح البري ومن هناك جرى نقلهم إلى إسرائيل.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن “الحالة الصحية للأطفال والأمهات المفرج عنهم من غزة جيدة”.
ويتضمن اتفاق الهدنة وقف إطلاق النار 4 أيام، وإطلاق 50 أسيرًا إسرائيليا من غزة مقابل الإفراج عن 150 فلسطينيا من السجون الإسرائيلية، وإدخال مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية والوقود إلى كل مناطق القطاع.
وعلى مدار 48 يوما، شن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة، خلّفت 14 ألفا و854 شهيدا فلسطينيا، بينهم 6 آلاف و150 طفلا وأكثر من 4 آلاف امرأة، فضلا عن أكثر من 36 ألف مصاب.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

إعلام إسرائيلي: طائرة إسرائيلية خاصة ” بالموساد” هبطت في الرياض في مهمة سرية

وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ طائرةً خاصة إسرائيلية هبطت، اليوم السبت،، تستخدم في تنقّلات المسؤولين الكبار …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *