أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة النبطية الى 8 اغلبهم من النساء والاطفال

ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة النبطية الى 8 اغلبهم من النساء والاطفال

اكد مصدر طبي في النبطية جنوب لبنان ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة الغارة الاسرائيلية اليت استهدفت مناطق مدنية في النبطية مساء الاربعاء، والتي راح ضحيتها عائلة من ال برجاوي، الى 8 اشخاص معظمهم من النساء والاطفال.
وفي السياق، نعت جمعية هونين الخيرية حسين أحمد ضاهر برجاوي وعائلته الذين مضوا شهداء جرّاء العدوان الإسرائيلي الغاشم على منزلهم الكائن في مدينة النبطية، وهم كل من : -زوجته أمل محمود عودة و ابنته اماني حسين برجاوي ٫ و ابنته زينب حسين برجاوي و اخته فاطمة أحمد برجاوي وابنتها غدير عباس ترحين و أبناء بنته زينب وهما الطفلان محمود علي عامر وحسين علي عامر

في التفاصيل، فإن الغارة التي نفذتها مسيرة تابعة لجيش الاحتلال قرابة التاسعة الا ثلث من مساء الاربعاء استهدفت شقة سكنية في مبنى مجاور لمحطة فلسطين في شارع مرجعيون وسط مدينة النبطية بصاروخ موجه، ادى الى تدمير الشقة واحداث تصدعات كبيرة في المبنى الايل للسقوط.
وعلى الفور هرعت طواقم الاسعاف من كافة الجمعيات الاغاثية والدفاع المدني وبوشرت رفع الركام ونقل الشهداء والجرحى الى مستشفيات المنطقة.
وادت الغارة الصهيونية الى اضرار فادحة في الابنية المحيطة والسيارات المركونة في الشارع.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *