أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / مئات الشهداء والجرحى في مجزرة “مروعة” قرب المستشفى الإندونيسي في غزة

مئات الشهداء والجرحى في مجزرة “مروعة” قرب المستشفى الإندونيسي في غزة

قالت وزارة الصحة في غزة إن جيش الاحتلال اقترف “مجزرة مروعة” جديدة اليوم بعد أن قصف حيا سكنيا محاديا للمستشفى الإندونيسي في جباليا شمالي غزة، مخلفا المئات من الشهداء والجرحى
وأشارت الوزارة إلى سقوط 400 بين شهيد وجريح، وفق حصيلة أولية، مؤكدة أن العدد قد يكون الأكبر وقد يناهز عدد ضحايا مذبحة المستشفى المعمداني، لأن المنطقة التي قصفت كانت “مكتظة بالسكان”.
https://www.youtube.com/shorts/T_1WpY52f6Q
وقالت وزارة الداخلية في غزة إن مخيم جباليا تعرض لقصف بـ 6 قنابل تزن القنبلة الواحدة كل واحدة طنا من المتفجرات، وإن الاحتلال دمر حيا سكنيا وسط المخيم بشكل كامل.
كما قال مدير المستشفى الإندونيسي إن الضحايا يعانون حروقا وتشوهات تظهر أن الاحتلال استعمل في القصف “أسلحة محرمة دوليا”، منوها إلى أن المستشفى سيتوقف عن العمل بالكامل مساء غد بسبب نقص الوقود.
من ناحيته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة إن ما شهدته جباليا ليست المجزرة الأولى للاحتلال بحق المدنيين في القطاع، مشيرا إلى وجود عدد من المواطنين على الأرض بين شهيد وجريح.
وأكد أن الدفاع المدني يحاول بإمكانياتنا البسيطة والمحدودة انتشال الجرحى وإنقاذهم.
https://www.youtube.com/shorts/dRHJdZuL4yU

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

ايران تطرح خمس مقترحات للامن والدفاع في الاجتماع الـ 21 لوزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون

اكد وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية العميد محمد رضا آشتياني إن تطهير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *