أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الرئيس الايراني : مشاكل النظام المصرفي والسيولة النقدية ليس لها صلة بالحظر والضغوط الخارجية

الرئيس الايراني : مشاكل النظام المصرفي والسيولة النقدية ليس لها صلة بالحظر والضغوط الخارجية

اكد الرئيس الإيراني “حسن روحاني” ان مشاكل النظام المصرفي والسيولة النقدية ليس لها صلة بالحظر والضغوط الخارجية٫ مشددا على ان التنسيق الكامل بين جميع السلطات والاجهزة أمر ضروري لاجهاض المؤامرات الاميركية.

واشار الرئيس “حسن روحاني” خلال لقاء اعضاء الحكومة مع قائد الثورة الاسلامية، اليوم الاحد الى محاولات العدو لادخال اليأس في نفوس الشعب حيال المستقبل وايجاد توقعات حول التضخم، موضحا انه بالرغم من جميع محاولات اعداء ايران لاثارة الحرب النفسية وممارسة الضغوط الاقتصادية، فان عوائد البلاد من النقد الاجنبي والمحلي كانت في الربع الاول من العام الجاري اكثر نفس الفترة في العام الماضي، وفي قطاع العمران فقد زادت تخصيصاتها 22 ضعفا عن العام الماضي.
وتوجه روحاني الى قائد الثورة الاسلامية قائلا: سنبذل قصارى جهدنا من اجل تنفيذ توجيهاتكم.
واكد الرئيس الإيراني ان بعض القضايا مثل مشاكل النظام المصرفي والسيولة النقدية ليس لها صلة بالحظر والضغوط الخارجية، وكانت موجودة منذ السابق، مشيرا الى خطة الحكومة لحل هذه القضايا، وقال: ان حل هذه القضايا مدرجة على جدول الاعمال الرئيسية للمجلس الاعلى للتنسيق الاقتصادي واللجنة الاقتصادية للحكومة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *