أخبار عاجلة
الرئيسية / الارهاب الوهابي / قوات جهاز مكافحة الارهاب تحرر ناحية مكحول شمال تكريت من تحالف داعاش وفلول البعثيين وترفع العلم العراقي

قوات جهاز مكافحة الارهاب تحرر ناحية مكحول شمال تكريت من تحالف داعاش وفلول البعثيين وترفع العلم العراقي

استعادت قوات مكافحة الإرهاب اليوم الجمعة ٫ ناحية مكحول شمال مدينة تكريت في محافظة صلاح الدين من أيدي ارهابيي داعش وحلفائهم فلول اعوان نظام صدام .

وقالت خلية الإعلام الحربي في بيان رسمي إن “القوات العراقية تمكنت من رفع العلم العراقي فوق قائمقامية مكحول “.
وشاركت في العملية الفرقة المدرعة التاسعة بالجيش العراقي، حسب البيان.
وسبق أن سيطرت قوات مشتركة من الحشد الشعبي و الجيش والشرطة ومكافحة الإرهاب على جبال مكحول قبل نحو أربعة أشهر.
وفي الوقت نفسه، قالت تقارير إعلامية عراقية إن قوات مشتركة “تتجه نحو منطقة الشرقاط، في صلاح الدين.
وكان وزير الدفاع خالد العبيدي قد أعلن يوم 18 من الشهر الحالي عن بدء عملية عسكرية لإخراج مسلحي تنظيم داعش الوهابي من مناطق شمال صلاح الدين وجنوب الموصل، شمال العاصمة بغداد.
وتعمل حاليا قوات الجيش والحشد والشرطة الاتحادية على تطهير بقية مناطق الفلوجة الشمالية من ارهاييي تحالف داعش وفلول البعث
فيما يسيطر التنظيم الارهابي على الموصل، ثانية كبريات مدن العراق، ومناطق في شمال صلاح الدين منذ منتصف عام 2014.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *