أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / السعودية / قائد عسكري ايراني يصف النظام السعودي بـ ” مجرم حرب ” ومشاركته في مباحثات فيينا ” غير شرعية ” وتوقع بعواقب وخيمة تنتظره

قائد عسكري ايراني يصف النظام السعودي بـ ” مجرم حرب ” ومشاركته في مباحثات فيينا ” غير شرعية ” وتوقع بعواقب وخيمة تنتظره

اكد رئيس هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء حسن فيروز آبادي ان النظام السعودي هو ” مجرم حرب ” وان مشاركته في مباحثات فيينا حول الازمة السورية أمر مريب وغير شرعي.

ودعا اللواء فيروز آبادي ، المسؤولين السعوديين الذين وصفهم بالمغرورين ، ان يتحملوا مسؤولياتهم تجاه شعبهم وشعوب المنطقة بشأن افعالهم وممارساتهم المجنونة وقال ان عواقب وخيمة بانتظار حكام آل سعود.
وقال اللواء فيروز آبادي: ان النظام السعودي هو مجرم حرب لدعمه المفتوح لداعش وممارساته الارهابية في العراق وسوريا ولبنان وارهاب الدولة في البحرين فضلا عن جرائمه الكثيرة في اليمن جراء قصفه للمستشفيات والمدارس ومنازل الاهالي وتدمير البنى التحتية لهذا البلد.
واكد القائد العسكري الايراني ، ان سجل النظام السعودي هذا يجعل مشاركته في مباحثات فيينا حول سوريا أمرا مريباً وغير شرعي.
وقال اللواء فيروز آبادي ان النظام السعودي المتطرف من الناحية الاخلاقية والسياسية والعسكرية والتنفيذية يسخر امواله وثرواته النفطية الكبيرة لشراء صمت الاسرة الدولية وهو اليوم بصدد ارتكاب جريمة بحق الرعيل الاول من علماء الدين.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

ايران تطرح خمس مقترحات للامن والدفاع في الاجتماع الـ 21 لوزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون

اكد وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية العميد محمد رضا آشتياني إن تطهير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *