أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / القسام ينشر فيديو ” رسالة من الاسر ” كلماتها مغناة وتعبر عن لسان حال الجنود الإسرائيليين المأسورين لديه

القسام ينشر فيديو ” رسالة من الاسر ” كلماتها مغناة وتعبر عن لسان حال الجنود الإسرائيليين المأسورين لديه

نشرت دائرة الاعلام العسكري التابعة لكتائب الشهيد عز الدين القسام، اليوم الثلاثاء، فيديو كليب لأغنية باللغة العبرية ٫ وحملت الأغنية عنوان “رسالة من الأسر”، التي تتعلق في الجنود الاسرائيليين المأسورين لديها منذ أكثر من أربعة سنوات.


وكانت كتائب القسام الجناح المسلّح لحركة حماس، عرضت في سبتمبر 2015 صور أربعة جنود إسرائيليين هم “شاؤول آرون” و”هادار جولدن” و”أباراهام منغستو” و”هشام بدوي السيد”، رافضة الكشف عن أية تفاصيل تتعلق بهم دون ثمن.
وتشترط حركة حماس الإفراج عن محرري “صفقة شاليط” الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم عام 2014 قبل الدخول في أي مفاوضات لإجراء صفقة تبادل أسرى جديدة.
وفي أكتوبر 2011 نجحت وساطة مصرية ألمانية في إتمام صفقة تبادل أسرى بين حماس” و”إسرائيل”، أفرج بموجبها الاحتلال عن 1027 أسيرًا فلسطينيًا مقابل إفراج حماس عن الجندي الإسرائيلي “جلعاد شاليط” الذي أسرته في قطاع غزة لـ5 أعوام.
وتوقع مراقبون ان يؤثر نشر الرسالة المغناة التي تعبر عن لسان حال الجنود الاسرائيليين الاسرى لدى حماس ٫ على مصير نتنياهو في المعزكة الانتخابية امام غرمائه المتنافسين معه للفوز باصوات الاسرائيليين .

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *