أخبار عاجلة
الرئيسية / الارهاب الوهابي / الرئيس الاسد : روسيا يمكن أن تلعب “دورا مهما” لمنع أي هجوم إسرائيلي على الأراضي السورية

الرئيس الاسد : روسيا يمكن أن تلعب “دورا مهما” لمنع أي هجوم إسرائيلي على الأراضي السورية

أكد الرئيس السوري بشار الأسد الاثنين أن روسيا يمكن أن تلعب “دورا مهما” لمنع أي هجوم إسرائيلي على الأراضي السورية في المستقبل، وذلك بعد غارة جوية إسرائيلية شنت الجمعة الماضية واستهدفت عدة مواقع في محيط مدينة تدمر بريف حمص.

وقال الأسد في تصريحات لوسائل إعلام روسية نقلتها وكالة الأنباء السورية (سانا) “يمكنهم (الروس) لعب دور لمنع إسرائيل من مهاجمة سورية مرة أخرى في المستقبل”.
وتأتي تصريحات الرئيس السوري بعد الغارة الإسرائيلية التي ردت عليها الدفاعات السورية بإطلاق صواريخ باتجاه المقاتلات الإسرائيلية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان في تصريحات خلال زيارته لإحدى المنشآت العسكرية الإسرائيلية إن بلاده “لن تتردد في الرد” في حال تعرضت مقاتلاتها لمحاولات اعتراض جديدة من قبل الجيش السوري.
وأضاف أن أمن إسرائيل “فوق كل اعتبار”، مشيرا إلى أن بلاده لا ترغب في التدخل في الحرب الأهلية السورية أو “الاصطدام مع الروس”.

اسقاط طائرة اسرائيلية
بدون طيار
هذا واعلنت سوريا عن اسقاط طائرة اسرائيلية بدون طيار اخترقت الاجواد السورية فوق القنيطرة ٫ ويعمل الجيش السوري على دراسة اجهزة التصوير والمراقبة التي كانت الطائرة بدون طيار مزودة بها.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

ايران تطرح خمس مقترحات للامن والدفاع في الاجتماع الـ 21 لوزراء دفاع منظمة شنغهاي للتعاون

اكد وزير الدفاع وإسناد القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية العميد محمد رضا آشتياني إن تطهير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *