أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الدفاعات السورية تتصدى لهجوم اسرائيلي على مطار “التي فور T4 “

الدفاعات السورية تتصدى لهجوم اسرائيلي على مطار “التي فور T4 “

أفاد مصدر عسكري لوكالة “سانا” بأن صواريخ الدفاع الجوي تصدت لهجوم إسرائيلي وأسقطت عددا من الصواريخ التي استهدفت مطار “التي فور T4 ” في ريف حمص الشرقي.

وأضاف المصدر العسكري أن الدفاعات الجوية السورية أصابت إحدى الطائرات المهاجمة وأرغمت البقية على مغادرة الأجواء.
وتعرض المطار في أبريل الماضي، لقصف نفذته طائرتان حربيتان من طراز “F-15” وحملت سوريا حينها إسرائيل مسؤولية الهجوم، كما أكدت وزارة الدفاع الروسية الهجوم على المطار، إلا أن إسرائيل التزمت الصمت.
وتوعدت طهران تل أبيب بالرد على قصف مطار “التيفور” العسكري السوري في ريف حمص، الذي استشهد فيه 7 عسكريين إيرانيين، وأكدت أن إسرائيل ستلقى ردا مناسبا على ذلك ٫ وقبل ثلاثة شهور في التاسع من شهر مايو – ايار تلقت مواقع جيش الاحتلال الاسرائيلي في الجولان المحتل ضربات صاروخية لاول مرة منذ احتلالها عام 1973 ٫ وقال جيش الاحتلال الاسرائيلي إن إيران أطلقت 20 صاروخا من طرازي غراد وفجر من داخل الاراضي السورية باتجاه مواقع الجيش الاسرائيلي ، واتهم فيلق القدس التابع لحرس الصورة الاسلامية بانه هو الذي أطلق الصواريخ، وقال المتحدث العسكري الاسرائيلي اللفتنانت، كولونيل جوناثان كونريكوس، إن قائر فيلق القدس قاسم سليماني “هو من أمر بتنفيذ” الهجوم.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *