أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / البيت الابيض يصف اعتراض سفنها الحربية من الزوارق السريعة لحرس الثورة الاسلامية بانه يزيد من خطر الصدام

البيت الابيض يصف اعتراض سفنها الحربية من الزوارق السريعة لحرس الثورة الاسلامية بانه يزيد من خطر الصدام

في ظل التزام ايران الصمت ٫ قال البيت الأبيض، أمس الجمعة، إن تحرك الزوارق الإيرانية التابعة لحرس الثورة الاسلامية ٫ في مياه الخليج يزيد من خطر الصدام، وسط ازدياد التحذير الخليجي من التدخل الإيراني في شؤون المنطقة.

وأكد البيت الأبيض أن هذا التحرك “يدعو للقلق”، لا سيما في ظل تدخل إيران سياسيا وميدانيا في الحرب الدائرة في سوريا منذ سنوات وكذلك في العراق.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست في مؤتمر صحفي” “إن نوايا السفن الإيرانية ليست واضحة، لكنه سلوك غير مقبول لأنه يزيد من المخاطر المرتبطة بأي حسابات ممكنة.”

‏لقطة الشاشة ١٤٣٧-١١-٢٣ في ١١‎.٣٧‎.٣٨ م
وكان متحدث باسم قيادة القوة البحرية الامريكية قد اعلن يوم امس الاول ان سفينة حربية تابعة للاسطول الامريكي في الخليج اطلقت طلقات تحذيرية باتجاه زورقين ايرانيين كانا يسيران بسرعة على مسافة تزداد قربا باتجاه السفينة قبل ان يعدلان من مسارهما<
يذكر ان قادة في حرس الثورة الاسلامية قد اكدوا في وقت سابق ان السفن الامريكية الحربية هي تحت رصد ايراني طوال ٢٤ ساعة حيث ان وجودها في مياه المنطقة تشكلا زعزعة لامنها واستقرارها.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

قادة سابقون في جيش الاحتلال يحذرون : اصرار نتنياهو وغالانت و هليفي على دخول ” رفح ” هدفه التستر على فشلهم

اكد اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن القيادتين السياسية والعسكرية في “إسرائيل” أسيرتان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *