لا يمكن تشبيه ما تعرضت له الأقليات خصوصا التركمان والشبك الشيعة في الموصل على أيدي عناصر داعش إلا بوصفه حرب إبادة جماعية وتهجير تقوم على أسباب دينية بحتة في ظل صمت عربي ودولي واضح على الرغم من فداحة الجرائم التي ارتكبتها هذه المنظمة الإرهابية.
أكمل القراءة »