كشف عن فضيحة جديدة تورطت فيها اجهزة الاستخبارات الامريكية ، بالتلاعب في ثوابت الراي العام في الدول الاجنبية ، من خلال ادارة شبكات للتواصل الاجتماعي مشابهة لموقع ” تويتر ” ، بهدف خلق مناخات وتوفير بيئة مناسبة للحوارات السياسية المفتوحة، وصولا لتحقيق أهدافها السياسية والامنية والاقتصادية في تلك الدول.
أكمل القراءة »