أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار العالم / عراقجي يندد برعيمة المعارضة الفنزويلية التي تم منحها جائزة السلام لاشادتها بنتيناهو وتنديدها بحزب الله وحماس والحوثيين

عراقجي يندد برعيمة المعارضة الفنزويلية التي تم منحها جائزة السلام لاشادتها بنتيناهو وتنديدها بحزب الله وحماس والحوثيين

ردّ وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي على إشادة ماريا كورينا ماتشادو الحائز ة على جائزة نوبل للسلام بالمجرمين الصهاينة.
وقال عراقجي، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “X” ردًا على إشادة الحائزة على جائزة نوبل للسلام بالمجرمين الصهاينة: “لقد فقدت جائزة نوبل مصداقيتها منذ زمن طويل بالنسبة لكثيرين حول العالم. والسبب في هذا الانهيار هو أنها استُخدمت دائمًا كأداة لمهاجمة الحكومات غير الغربية التي تُعتبر “أعداء” للمصالح الغربية”.
وأضاف عراقجي : “إن منح ما يُسمى بجائزة “السلام” لهذا العام لشخص يُحرّض في الواقع على “الحرب” ضد بلاده، وفي الوقت نفسه يُشيد بمرتكبي الإبادة الجماعية وجرائم الحرب في فلسطين، قد عزز هذا التصور أكثر من أي وقت مضى”.
يذكر أن ماريا كورينا ماتشادو، زعيمة المعارضة الفنزويلية التي منحت جائزة نوبل للسلام لهذا العام بضغوط امريكية و اوروبية كانت قد أعلنت سابقًا عبر حسابها عن اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، واصفةً حماس وحزب الله والحوثيين بالإرهابيين، وأبدت تأييدها لجرائم الكيان الصهيوني في غزة. كما دعت إلى تنفيذ خطط ترامب ضد بلادها، بما في ذلك التدخل العسكري.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

القوة الجو فضائية لحرس الثورة تطور المسيرة الايرانية الشهيرة «شاهد 161»

أجرى خبراء الطائرات المسيّرة في القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري اختبارًا لمحرك المسيّرة «شاهد 161» …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *