أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / بزشكيان: ليعلم نتنياهو ان ايران ليست داعية حرب ونقف بوجه اي تهديد بحزم
Iranian presidential candidate Masoud Pezeshkian attends an election debate at a television studio in Tehran, Iran July 2, 2024. Morteza Fakhri Nezhad/IRIB/WANA (West Asia News Agency)/Handout via REUTERS ATTENTION EDITORS - THIS PICTURE WAS PROVIDED BY A THIRD PARTY

بزشكيان: ليعلم نتنياهو ان ايران ليست داعية حرب ونقف بوجه اي تهديد بحزم

في اعقاب الضربات الصاروخية التي نفذها حرس الثورة الاسلامية ضد الكيان الصهيوني، اكد رئيس الجمهورية مسعود بزشكيان مساء اليوم الثلاثاء ان على نتنياهو ان يعلم ان ايران ليست من دعاة الحرب لكنها تقف بحزم في وجه اي تهديد.
وكتب الرئيس بزشكيان في منشور في منصة “اكس”: تاسيسا على الحقوق المشروعة وبهدف السلام والامن لايران والمنطقة، تم الرد ردا حازما على اعتداءات الكيان الصهيوني.
واضاف ان هذا الاجراء جاء دفاعا عن المصالح والمواطنين الايرانيين.
وتابع وفقا لارنا: ان على نتنياهو ان يعلم ان ايران ليست من دعاة الحرب لكنها تقف بحسم في وجه اي تهديد. وهذا جزء فحسب من قدراتنا. لا تدخلوا في مواجهة مع ايران.
وكان حرس الثورة الاسلامية قد قال في بيان انه تم مساء اليوم الثلاثاء استهداف قلب فلسطين المحتلة وذلك ردا على استشهاد إسماعيل هنية والسيد حسن نصر الله واللواء حرس ثوري عباس نيلفروشان.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

الاحتلال يجدد عدوانه على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد ليلة تم قصفها بعشرات الاطنان من المتفجرات

أعاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأحد، شن غارات استهدفت الضاحية الجنوبية من بيروت بعد ان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *