أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / اكثر من 400. صاروخ باليستي ايراني تدك تل ابيب وبقية مدن اسرائيل

اكثر من 400. صاروخ باليستي ايراني تدك تل ابيب وبقية مدن اسرائيل

أعلن حرس الثورة الإسلامية في إيران استهداف قلب الأراضي الفلسطينية المحتلة، بمئات الصواريخ الباليستية رداً على اغتيال الشهداء، الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، ومسؤول ملف لبنان في فيلق القدس في حرس الثورة، اللواء عباس نيلفوروشان، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية.
واكدت وسائل اعلام اسرائيلية اطلاق ايران اكثر من 400 صاروخ واظهرت مقاطع الفيديو سقوط اغلب الصواريخ الباليستية على اهدافها وكانت تظهر السماء وكأنها ابواب جهنم تفتح لترمي حممها من النيران على الاهداف الاسرائيلية .
وتوعّد حرس الثورة الاحتلال الإسرائيلي بأنّه سيواجه هجمات عنيفة، إذا رد على العملية الإيرانية، التي تخللها إطلاق مئات الصواريخ.
من جهته، أكد “الجيش” الإسرائيلي شنّ إيران هجوماً ضدّ “إسرائيل”، بحيث دوّت صفارات الإنذار في كل أنحائها، بصورة متكررة، ودفعت الملايين من المستوطنين إلى الملاجئ، بحسب ما أوردته وزارة خارجية الاحتلال.
ودوّت صفارات الإنذار في “غوش دان” والقدس المحتلة و”هشفيلا” و”الشارون” ومناطق جنوبي فلسطين المحتلة.
وأكد إعلام إسرائيلي أنّ صواريخ باليستية أُطلقت في اتجاه فلسطين المحتلة، وأنّها “ستصل في غضون دقائق” فقط، وسط تحذيرات من أنّ “إسرائيل” ستتعرّض لصليات ثقيلة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

القوات اليمنية تعلن بدء فرض حظر بحري على ميناء حيفا: أصبح ضمن بنك أهدافنا

أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الاثنين، بدء العمل على فرض حظر بحري على ميناء حيفا في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *