اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني اللقاء العلني بين وزير الامن الصهيوني في لندن مع عدد من العناصر المناهضة للثورة الاسلامية مؤشرا واضحا على استمرار اثارة الفتنة من قبل المثلث البغيض المتمثل ببريطانيا واميركا والكيان الصهيوني ضد الثورة الإسلامية والشعب الايراني.
وكتب كنعاني، في تغريدة على شبكة التواصل الاجتماعي “ايكس”: يوم 8 ايلول /سبتمبر هو يوم القمع الدموي للانتفاضة الثورية للشعب الايراني من قبل نظام الاستبداد الملكي الذي كان يعتمد على دعم المثلث البغيض: بريطانيا وأميركا و”إسرائيل”.
وأضاف: إن اللقاء العلني لوزير امن الكيان الصهيوني إيتمار بن غفير في لندن مع عدد من العناصر المناهضة للثورة يظهر بوضوح استمرار اثارة الفتنة من قبل المثلث البغيض ضد الثورة الإسلامية والشعب الايراني.