أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / الخارجية الايرانية تدين وتستنكر انتهاك الصهاينة حرمة المسجد الاقصى

الخارجية الايرانية تدين وتستنكر انتهاك الصهاينة حرمة المسجد الاقصى

ادانت الخارجية الإيرانية انتهاك الصهاينة حرمة المسجد الأقصى، وحذر من المغامرات الجديدة والممارسات الاستفزازية للصهاينة .

وادان الناطق باسم وزارة الخارجية، سعيد خطيب زاده مساء اليوم (الأحد) بشدة انتهاك الصهاينة العنصريين حرمة المسجد الأقصى، واعتداء الغاصبين للقدس على الاهالي والمدافعين عن القبلة الاولى للمسلمين والمدافعين عنها مؤكدا ان القدس الموحدة هي العاصمة الابدية لفلسطين من البحر الى النهر.
واشاد خطيب زاده، بصمود ومقاومة الشعب الفلسطيني والمدافعين عن القدس ، محذرا من المغامرات الجديدة وألممارسات الاستفزازية للصهاينة ، وذكّر ان مبادئ القدس باعتبارها الأولوية الأولى للعالم الإسلامي وقال ان واجب جميع الأحرار بالعالم وخاصة الشعوب والدول الإسلامية العمل موحداً في الدفاع الشامل عن القدس ومواجهة كيان الفصل العنصري الصهيوني.
واعرب المتحدث باسم الخارجية الايرانية عن ثقته بأن محور القدس والمقاومة الفلسطينية لن يتوانى عن الدفاع عن المسجد الأقصى ومواجهة الممارسات الإرهابية للكيان الإسرائيلي اللقيط، ودعا الاوساط والمنظمات الدولية إلى القيام بواجبها القانوني ومنع انتهاكات واعتداءات الصهاينة الغاصبين ضد شعب فلسطين الأعزل.

تصنيف :

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

تحقيق لقناة تلفزيونية اسرائيلية يظهر حجم الكارثة التي سببتها صواريخ حزب الله لمستطنات الاحتلال في الجليل

أجرت القناة “الـ12” الإسرائيلية تحقيقاً بعنوان “هكذا نخسر الشمال”، قام فيه مراسلها، يوسي مزراحي، بجولة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *