أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار العالم / نائب الرئيس الافغاني السابق ينفي مغادرته بنجشير ويتهم باكستان بدعم طالبان للسيطرة على الاقليم

نائب الرئيس الافغاني السابق ينفي مغادرته بنجشير ويتهم باكستان بدعم طالبان للسيطرة على الاقليم

وجه أمر الله صالح، النائب السابق لرئيس أفغانستان، الذي أعلن نفسه القائم بأعمال رئيس أفغانستان بعد سيطرة “طالبان” على كابل، اتهامات لباكستان بدعم “طالبان” في منطقة بنجشير.

وقال صالح في كلمة مصورة نقلتها وكالة “طلوع نيوز” الأفغانية إن “الوضع مقعد، فقد واجهنا توغلا لـ “طالبان” وحلفائها من تنظيم “القاعدة” والجماعات الإرهابية المحلية التي تدعمها باكستان كالعادة”.
كما نفى امر الله صالح تقارير تحدثت عن مغادرته بنجشير الي تاجيكستان وجاء ذلك في شريط فيديو مؤكدا انه متواجد في بنجشير وان طالبان شنت هجوما على احدى النقاط المهمة وهي تسعى لفرض سيطرتها العسكرية على بنجشير بدعم من باكستان.
وأضاف: “نحن نستمر بالمقاومة ولا نعتزم الاستسلام”.

إقرأ المزيد
مصادر من
مصادر من “طالبان”: الحركة تسيطر الآن على جميع أنحاء أفغانستان
وشنت حركة “طالبان” هجوما على منطقة بنجشير شمال شرقي أفغانستان، حيث معقل قوات “جبهة المقاومة الوطنية” المناهضة لـ”طالبان” بقيادة أحمد مسعود.

وتضاربت الأنباء حول سيطرة “طالبان” على بنجشير، حيث أعلنت الحركة عن سيطرتها عليها، بينما قال أمر الله صالح ومصادر تابعة لـ “المقاومة” إن المواجهات مستمرة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

مسؤول أمني : الهجوم على قاعدة كالسو في محافظة بابل تم بقصف صاروخي

قال رئيس اللجنة الأمنية بمحافظة بابل مهند العنزي إن الانفجارات التي وقعت في قاعدة كالسو …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *