أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / اليمن / الحوثيون / الجيش اليمني الوطني واللجان الشعبية يستعيدان كافة المناطق في ” محافظة البيضاء ” التي كانت تحت سيطرة قوات هادي والقاعدة

الجيش اليمني الوطني واللجان الشعبية يستعيدان كافة المناطق في ” محافظة البيضاء ” التي كانت تحت سيطرة قوات هادي والقاعدة

أعلن الجيش اليمني واللجان الشعبية تنفيذ عملية “النصر المبين” واستعادة كافة المناطق التي كانت قوات الرئيس اليمني المخلوع والهارب هادي اللاجئ الي الرياض ٬ قد سيطرت عليها في محافظة البيضاء وسط اليمن.

وأوضح المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، في بيان بهذا الشان أن “القوات المسلحة ردت على الاعتداء الغاشم الذي قامتْ به عناصر الارتزاق والاجرامِ، من عناصر داعش والقاعدة، وبإسناد دول العدوان، بتنفيذ عملية النصر المبين التي استمرت اثنين وسبعين ساعة فقط”.
وأضاف العميد سريع أن الجيش اليمني الوطمي واللجان الشعبية تمكنت خلال هذه العملية من “استعادة كاملَ المناطقِ وتحرير مناطق واسعة في مديريتي الزاهر والصومعة بمحافظة البيضاء، إضافة إلى اغتنام كميات كبيرة من الأسلحة والعتاد، ومصرع وإصابة المئات من العصاباتِ التكفيرية، ما يسمى بالقاعدة وداعش”.
وثمن الجيش اليمني الوطني واللجان الشعبية٬ الدور الكبير لأبناء محافظة البيضاء وقبائلها. مؤكدة “استمرار العمليات العسكرية حتى وقف العدوان ورفع الحصار وتحرير كافة الأراضي”.
ولفت العميد سريع إلى انه سيتم نشر تفاصيل العملية وبث مشاهدها خلال الأيام المقبلة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

مجلس الحرب الاسرائيلي يفشل في اتخاذ قرار الرد علی ايران

فشل مجلس حرب الاحتلال حتى الآن في اتخاذ قرار بشأن الرد على عملية الوعد الصادق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *