أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / رجل اعمال مقرب من نظام ال زايد : هدفنا من التطبيع مع اسرائيل هو بناء علاقات عائلية !!

رجل اعمال مقرب من نظام ال زايد : هدفنا من التطبيع مع اسرائيل هو بناء علاقات عائلية !!

كشف رجل الأعمال الإماراتي، “محمد العبار” احد العناصر الناشطة في المحفل الماسوني في الامارات ، عن هدف غريب قال إنه ضمن أولويات تطبيع نظام اولاد زايد علاقاته مع الكيان الإسرائيلي، حيث قال أن الهدف الأول لذلك التطبيع هو بناء “علاقات عائلية” بين الجانبين.

جاء ذلك خلال كلمة له خلال مؤتمر تطبيعي خياني، ردا على ما قال إنها “تساؤلات كثيرة عن كيفية إقامة علاقات اقتصادية بين الجانبين”.
ورد “العبار” على ذلك بالقول إنه لا يعبأ بتلك الجوانب، مضيفا: “هل يمكن أن يلتقي أبنائي بأبنائكم أولا؟”.
وتابع: “هو الهدف الأساسي، الأمر لا يتعلق بالأعمال، الأعمال ستأتي (تلقائيا)”.
وذكر “العبار” ما وصفها بـ”أكبر نكتة” قالها لشخص لم يسمه: “لا؛ لا نقوم بصفقات تجارية.. أحتاج إلى أن ألتقي والدتك وأن تلتقي أنت بوالدتي، هل يمكننا فعل ذلك أولا؟”.
وأضاف: “إذا أردت أن تعرف ماذا يعني السلام، وماذا بشأننا كعرب ومسلمين، فإن ما عليك فعله هو أن تأتي لمنزل أمي، وأنا متأكد أن الأمر ينسحب كذلك على والدته”.
وتابع: “ولذلك أنا مصر على إعادة توحيد العائلة”.
ووصف العبار الإسرائيليين بأنهم مثل سيارات “فيراري”، لدى حديثه عن “آفاق البزنس” معهم.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

محسن المندلاوي: تحقيق الامن والاستقرار والتقدم يتم عبر سيادة كاملة للعراق

أكد رئيس مجلس النواب بالانابة، محسن المندلاوي، اليوم الخميس، أن تحقيق الامن والاستقرار والتقدم يتم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *