الرئيسية / الولايات المتحدة / ادارة ترامب / تحالف الفتح:نطالب باشراك الحشد الشعبي في المفاوضات مع امريكا لان اغلب المفاوضين المقرر مشاركتهم في الحوار الستراتيجي اما سفراء سابقين في امريكا او يحملون جنسيتها ويؤيدون سياستها

تحالف الفتح:نطالب باشراك الحشد الشعبي في المفاوضات مع امريكا لان اغلب المفاوضين المقرر مشاركتهم في الحوار الستراتيجي اما سفراء سابقين في امريكا او يحملون جنسيتها ويؤيدون سياستها

طالب تحالف الفتح اليوم الجمعة باشراك الحشد الشعبي في مفاوضات الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة مشدداُ على ضرورة احترام ارادة الشعب العراقي ومصالحه الوطنية خلال الحوار.

وقال عضو التحالف ولجنة الامن النيابية كريم عليوي :نطالب باشراك الحشد الشعبي في الحوار مع الولايات المتحدة باعتباره ندا للقضية ووجوده يضمن تحقيق مصالح الشعب وامنه الوطني ومستقبله من أي تحديات او تهديدات مستقبلية.
واشار عليوي الى ان اغلب المفاوضين المقرر مشاركتهم في الحوار الستراتيجي اما سفراء سابقين في امريكا او يحملون الجنسية ومؤيدين للستراتيجيات والسياسات الامريكية في العراق وبقية مناطق العالم ما يثير مخاوف من فرض ارادات بعيدة عن مصالح البلاد وتطلعات الشعب.
واضاف” نحن غير مطمئنين للجانب الامريكي ويجب ان يكون المفاوضين من صلب الواقع العراقي وليس بعيدين عن العملية السياسية وبعيدين عن الاحزاب المتنفذة في السلطة”
واختتم بالقول”لن نتفاوض مع الولايات المتحدة على حساب الشعب العراقي وحساب هيبة البرلمان العراقي”.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

صنعاء: العدوان دمر أكثر من ألف مسجد و 50 مقاما خلال 8 سنوات

أكدت الهيئة العامة للأوقاف في صنعاء، اليوم، أنّ العدوان السعودي دمّر 1264 مسجداً و50 مقاماً …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *