أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / السعودية / مراسل قناة اسرائيلية في السعودية لاول مرة .. ويجري لقاءات مع سعوديين في فضيحة اخرى من فضائح التطييع مع الكيان الصهيوني

مراسل قناة اسرائيلية في السعودية لاول مرة .. ويجري لقاءات مع سعوديين في فضيحة اخرى من فضائح التطييع مع الكيان الصهيوني

في خطوة خطيرة من خطوات التطبيع السعودي مع الكيان الصهيوني استفز مشاعر المواطنين السعوديين واثار غضبهم كما اظهرت مواقع التواصل الاجتماعي ٫ عرضت “القناة 12” الإسرائيلية، تقريرا مصورا بعنوان “إسرائيلي في السعودية”، حيث تجول طاقم صحفي إسرائيلي في عدة مدن سعودية، وأجرى مقابلات مع عدد من المواطنين.

وظهر الصحفي الإسرائيلي، إنريكي زيمرمان، عبر “القناة 12” التي تعد الأكثر انتشارا في إسرائيل، وهو يتجول في شوارع الرياض وجدة والمدينة المنورة ويتحدث مع مارة في الشارع عن قضايا “السلام” والعلاقة مع إسرائيل.
ووفق “القناة 12” الإسرائيلية، فقد تنوعت ردود فعل السعوديين الذين تحدث معهم الصحفي، حيث تجنب غالبيتهم الإسهاب في التعليق، مكتفين بالحديث عن السلام بشكل عام.
كما تحدث زيمرمان مع سعوديين عن قضايا اجتماعية منها “زي الفتيات في الأماكن العامة وظهور بعضهن سافرات ومع رجال ومن دون رقابة هيئة الأمر بالمعروف، وعن قيادة النساء للسيارات، وشواطئ السباحة، والنوادي المغلقة، وملاعب كرة القدم”، كما ورد في القناة.
وكان وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير قال أمس في مؤتمر صحافي إنه ليس للسعودية علاقات مع إسرائيل.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

“فيتو” أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

تكريسا لعدائها للشعب الفلسطيني ودعما للكيان الصهيوني وجرائمه ٫ اسقطت الولايات المتحدة قراراً يدعو إلى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *