أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الكيان الاسرائيلي / الارهاب الصهيوني / قائد البحرية في حرس الثورة الاسلامية : قادرون على احتجاز اية سفينة وفي اي وقت حتى وان رافقتها سفن حربية

قائد البحرية في حرس الثورة الاسلامية : قادرون على احتجاز اية سفينة وفي اي وقت حتى وان رافقتها سفن حربية

كد قائد البحرية في الحرس الثوري الإيراني، اللواء علي رضا تنغسيري، اليوم الأحد، أن قواته قادرة على احتجاز أي سفينة في أي وقت حتى وإن رافقتها سفن بريطانية وأمريكية ٫ كاشفا أن أمريكا هي من نفذت هجمات ضد ناقلتي النفط في خليج عمان قرب المياه الإيرانية بهدف اتهام إيران بالهجوم، لافتا إلى أن حوادث اصطدام بحري عدة حصلت بسبب الأميركان.

وحذر رضا تنغسيري في مقابلة مع قناة “الميادين”، من أي تدخل غير قانوني في مياه الخليج.
ووجه قائد البحرية في الحرس الثوري الإيراني رسالة لدول المنطقة والعالم قال فيها إن “طهران ستواصل تأمين مضيق هرمز إلى أن تكون قادرة على تصدير النفط”.
واضاف : أن الولايات المتحدة وبريطانيا تسعيان إلى فرض سيناريو جديد في المنطقة، لإضفاء الشرعية على تواجدهما في مياه الخليج، وتخططان لنهب دول المنطقة واستغلال دول أوروبا وغرب آسيا التي تحتاج لنفط إيران.
واكد قائد القوات البحرية بأن واشنطن ولندن تخططان لتواجد إسرائيلي في المياه الخليجية، متابعا أن أي تواجد لإسرائيل غير مشروع في مياه الخليج يمكن أن يشعل معركة، وعليهم تحمل مسؤولية مثل هذا التواجد ، محذرا من أي تواجد غير شرعي في المياه الخليجية ومضيق هرمز.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

“فيتو” أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

تكريسا لعدائها للشعب الفلسطيني ودعما للكيان الصهيوني وجرائمه ٫ اسقطت الولايات المتحدة قراراً يدعو إلى …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *