أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار العالم / رائد فضاء امريكي يعيد للامارات مبلغ 55 في دولار للامارات قيمة القاء محاضرة هناك

رائد فضاء امريكي يعيد للامارات مبلغ 55 في دولار للامارات قيمة القاء محاضرة هناك

في ضربة اعلامية للامارات أعاد رائد الفضاء الأمريكي، مارك كيلي، نحو 55 ألف دولار دُفعت له العام الماضي مقابل إلقائه محاضرة في الإمارات.

واتخذ كيلي هذه الخطوة ٬ ترجمة لدعواته لرفض المال السياسي الذي يؤثر في القرار السياسي في الولايات المتحدة خاصة وانه يرشح نفسه مع الديمقراطيين لانتخابات الكونغرس لعام 1920 ويدعو الى قطع الطريق امام ب”النفوذ الأجنبي” والتخلص من محاولات التاثير على حملته الانتخابية تفسير قبوله عرض الامارات ٫ في وقت يسود الاعتقاد بان الامارات تصرف مئات الملايين من الدولارات لشراء النفوذ السياسي في الولايات المتحدة من خلال سفيرها مانع العتيبة المتهم بامتلاكه شيك بلا رصيد من ولي عهد ابوظبي محمد بن زايد لصرف مئات الملايين من الدولارات لشراء مواقف قادة وسياسيين ورجال اعلام في الولايات المتحدة لمصلحة السياسة الاماراتية في المنطقة والعالم العربي والتغطية علي حربها العدوانية على اليمن وتدخلها في الامارات .

يذكر ان كيلي ،يرفع شعار “محاربة تدخل الأموال في السياسة” في حملته الانتخابية تحضيرا لانتخابات عام 2020.
وأكد أحد مساعدي كيلي ٫ أن رائد الفضاء السابق تلقى مبلغ الخمسة والخمسين الف دولار ٫ العام الماضي من مجموعة ” كيبلر سبيكر ” Keppler Speakers، ومقرها في فرجينيا، التي تعمل لمصلحة السفارة الاماراتية .

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

مجلس الحرب الاسرائيلي يفشل في اتخاذ قرار الرد علی ايران

فشل مجلس حرب الاحتلال حتى الآن في اتخاذ قرار بشأن الرد على عملية الوعد الصادق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *