أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / وزير الخارجية الايراني ظريف ك لاهم لي سوى علو السياسة الخارجية التي هي خط الدفاع الاول عن المصالح الوطنية

وزير الخارجية الايراني ظريف ك لاهم لي سوى علو السياسة الخارجية التي هي خط الدفاع الاول عن المصالح الوطنية

قال وزیر الخارجیة محمد جواد ظريف انه لا هم له سوى علو السیاسة الخارجیة وتحقيق مصداقیة وزارة الخارجیة باعتبارها الجهة المسؤولة عن تعزیز السیاسة الخارجیة والخط الأول للدفاع عن المصالح الوطنیة وحقوق الشعب الايراني المخلص على الساحة الدولیة.

وأكد وزیر الخارجیة: أتمنى أن تتمكن وزارة الخارجیة، بالتعاون والتعاضد من قبل الجمیع، وفي ظل درایة وإشراف قائد الثورة الإسلامیة ورئیس الجمهوریة، من الاضطلاع بجمیع مسؤولیاتها باقتدار في إطار الدستور وقوانین البلاد والسیاسات العامة للنظام.
واضاف ظریف الیوم الأربعاء على حسابه فی إنستغرام: إنني ممتن للغایة للمحبة والمودة الكریمة والدعم الواسع الذي شملني به الشعب الإیراني الشجاع والنخبة المخلصة والمسؤولون المحترمون خلال فترة تولي مهامي خاصة خلال الساعات الثلاث الماضیة.
وقال وزیر الخارجیة أن قلبي رهن بخدمة هذا البلد وهذا الشعب العظیم، وأشار: بوصفي خادم صغیر لهذا الشعب، لا هم لي سوى علو السیاسة الخارجیة وتحقيق مصداقیة وزارة الخارجیة باعتبارها المسؤولة عن دفع السیاسة الخارجیة والجبهة الأولى في الدفاع عن المصالح الوطنیة وحقوق الشعب الإیراني في الساحة الدولیة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

الرئيس الإيراني : إذا أخطأ الكيان الصهيوني مرة أخرى فليس من الواضح أنه سيبقى شئ منه

قال الرئيس الإيراني إذا أخطأ الكيان الصهيوني مرة أخرى واعتدى على الأراضي المقدسة الإيرانية، فإن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *