أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / الاردن / الملك الاردني يتناسى تصريحاته ” على الاسد الرحيل ” ويؤكد : علاقاتنا ستعود مع سوريا كما كانت من قبل

الملك الاردني يتناسى تصريحاته ” على الاسد الرحيل ” ويؤكد : علاقاتنا ستعود مع سوريا كما كانت من قبل

بعدما كان ولسنوات عديدة يكرر تصريحات الادارة الامريكية ” على الرئيس بشار الاسد الرحيل ” ٫ توافقا مع المشروع السعودي القطري الامريكي لاسقاط الرئيس الاسد ٫ قال الملك الأردني، عبدالله الثاني،ان “علاقاتنا ستعود مع سوريا كما كانت من قبل.

واضاف الملك الاردني لدى استقباله صحفيين سوريين : نتمنى لسوريا كل الخير إن شاء الله الشغل سيرجع كما كانت من قبل، وكذلك الأوضاع تتحسن في العراق بشكل ملحوظ، ونحن دائما على تواصل معهم من أجل فتح الأسواق لمنتجاتنا، وإن شاء الله رئيس الوزراء سيزور بغداد قبل نهاية السنة”.
يذكر ان الملك الاردني عبد الله الثاني سخر كل اجهزة استخباراته واجهزته الدبلوماسية والاعلامية لمصلحة المشروع الامريكي الاسرائيلي لاسقاط نظام الرئيس الاسد مند اندلاع مشروع الفتنة في فبراير عام 2011 بدعم الجماعات الارهابية وخاصة جبهة النصرة وداعش وتنظيمات ازهابية اخرى بمشاركة السعودية وقطر وتركيا . ولكن كل تلك المخططات تلاشت بصمود الجيش السوري وحلفائه الذين حققوا انتصارات حاسمة على هذا المشروع بدعم مباشر من ايران وروسيا وحزب الله والمتطوعين من العراقيين والفغان والايرانيين .

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

تحقيق لقناة تلفزيونية اسرائيلية يظهر حجم الكارثة التي سببتها صواريخ حزب الله لمستطنات الاحتلال في الجليل

أجرت القناة “الـ12” الإسرائيلية تحقيقاً بعنوان “هكذا نخسر الشمال”، قام فيه مراسلها، يوسي مزراحي، بجولة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *