أخبار عاجلة
الرئيسية / الولايات المتحدة / ادارة ترامب / السيد حسن نصر الله : اية حرب يخطط لها ترامب واسرائيل سنحولها الى فرصة ونتائجها ستكون غير محصورة في الجليل

السيد حسن نصر الله : اية حرب يخطط لها ترامب واسرائيل سنحولها الى فرصة ونتائجها ستكون غير محصورة في الجليل

فيما اكد ان ان محور المقاومة اتسع وانضم اله اليمن وان اية حرب يخطط لها ترامب واسرائيل سيتم تحويلها الى فرصة وان نتائجها ستكون عير مقتصرة على الجليل وانما الي ما بعد الجليل ٫ قال الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله” إن ما جرى في إيران من مظاهرات يتم استيعابه بشكل جيّد، وهو لا يُقارَن بما جرى عام 2009، مشيراً إلى المشكلة في هذا البلد اليوم ليست سياسية، لافتاً إلى أن هناك قوى سياسية دخلت على خط الأزمة في إيران، وأنها استغلّت التظاهرات وأخذتها بالاتجاه السياسي.

وأكد السيد نصرالله في حوار خاص مع قناة الميادين اللبنانية : “انني أعتقد انه يتم استيعاب الموقف بشكل سريع في ​ايران​ ، والموضوع مختلف عن ما جرى في ​سوريا​ وهو ليس مشكل سياسي”، مشيراً الى أن “الشعب الايراني شارك بكثافة في الانتخابات، وفي العام 2009 خطورة الموقف كانت ان الصراع كان ضمن تيارات النظام”.
واوضح نصر الله ان “بداية المشكلة في ايران هي ان مجموعة بنوك أعلنت افلاسها نتيجة عدة امور، وكانت البداية اقتصادية، ودخل على الخط الجهات السياسية المرتبصة بايران واستغلت التظاهرات واخذتها بالاتجاه السياسي ، النظام هنا تعاطى بهدوء ومن دون قلق”.
وأشار الى انه “منذ البداية طُلب فرز المحتجين على قضايا محقة عن مثيري الشغب وبالنهاية تم استيعاب الموقف”، معتبراً أن “اعمال الشغب هي التي اعطت قيمة للموضوع بالاضافة الى المواقف الخارجية”.
ولفت نصر الله الى أن “​الرئيس الاميركي​ ​دونالد ترامب​ ونائبه و​رئيس الحكومة​ الإسرائيلي ​بنيامين نتانياهو​ دخلوا على الخط و​السعودية​ تعتبر ان هذه معركتها وتم تضخيم الموضوع”.
ورأى أن الموضوع الاقتصادي هو من أكبر التحديات التي تواجه إيران، مضيفاً أن فائدة الاحتجاجات في هذا البلد هي أنها دفعت الأطراف الداخلية إلى النقاش والتعاضد وشكلت حافزاً لمعالجات جدية.
نصر الله شدد على أن القاعدة الشعبية الأكبر في إيران هي مع السياسات الخارجية المتّبعة من قبل القيادة الإيرانية، لافتاً إلى أن هذه القيادة تعتمد “السياسة الدبلوماسية” وتشرح للشعب سياستها الخارجية.
وفي هذا الإطار طمأن نصر الله جمهور المقاومة ودعاه إلى عدم التأثر بما يتناوله الإعلام الغربي بشأن ما يجري في إيران، مؤكداً أن آمال ترامب ونائبه وحكومته ونتنياهو وإسرائيل والمسؤولين السعوديين خابت في إيران.

من يهزم داعش .. سيكون بامكانه هزيمة الجيش الاسرائيلي

قال السيّد حسن نصر الله إن من يستطيع هزيمة داعش بإمكانه هزيمة الجيش الإسرائيلي، وأضاف “قوة العدو ليست ذاتية ويمكن إلحاق الهزيمة به والدليل هو إسقاط مقولة الجيش الذي لا يُهزم”،معتبراً أن “الجيش الإسرائيلي ضعيف ولا يُقارن بقوة داعش الذي هزمناه”.
وعن القرار الأخير للرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن مدينة القدس، رأى أمين عام حزب الله أن هذا القرار يعني نهاية إسرائيل، وأنه ضرب مسار التسوية في الصميم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
السيد نصر الله اعتبر أن قرار ترامب مسّ بالقدس التي تشكل نقطة إجماع وتعني مئات ملايين المسلمين والمسيحيين، مشدداً على أن عملية السلام انتهت بعد قرار ترامب وتصويت الليكود وقرار الكنيست الأخير بهذا الشأن.
وفي هذا السياق أكد أمين عام حزب الله أن نهج التسوية لن يؤدي إلى نتيجة، وأن الحل هو اعتماد نهج المقاومة الذي حقق الإنجازات والانتصارات.
وكشف السيد نصر الله ٫ أنه التقى مؤخراً مع وفود من الفصائل الفلسطينية، وكان آخر هذه اللقاءات السبت الماضي مع حركة “فتح”.
السيد نصر الله أشار إلى أن حزب الله حرص خلال اجتماعاته مع الفصائل الفلسطينية على العمل على نقطة إجماع، لافتاً إلى أن القدس شكلت جوهر هذه اللقاءات كما تم تثبيت التنسيق بين هذه الفصائل في كل الساحات.
وأضاف أن الحزب بحث مع الفصائل الفلسطينية في تفعيل الانتفاضة في الداخل الفلسطيني وفي الخارج، وفي كيفية تأمين الدعم لها، مشيراً إلى أن إيران موّلت “هبّة القدس” ودعمت عائلات الفلسطينيين وستستمرّ في ذلك.
وتابع : أكد أن حزب الله ليس وسيطاً في تقديم الدعم المالي بين الفصائل الفلسطينية وإيران، التي تفتخر بتقديم هذا الدعم.

قرار ترامب .. فرصة لتزويد الفلسطينيين بالسلاح

ورأى السيد نصر الله أنه من الواجب دعم المقاومة في فلسطين بالسلاح بشكل دائم، وليس فقط كردة فعل على قرار ترامب الأخير بشأن القدس، وقال “لن نتردد في اغتنام أية فرصة لتقديم الدعم والسلاح للمقاومة في فلسطين”.
وكشف السيد نصر الله ٫ أن حركة “فتح” أبدت في اللقاءات الأخيرة مع حزب الله موافقتها على الانتفاضة وأكدت أنها جزء أساسي في هذه الانتفاضة، معتبراً أن حضور “فتح” في الشارع والحراك الشعبي هو أمرٌ تسلّم به كل الفصائل ٫ كاشفا أن هناك تنسيقاً بين الفصائل في الضفة الغربية وفي قطاع غزة وفي الخارج، وأن هذا التنسيق هو حالياً في أحسن حال.
وتابع قائلاً إن ترامب يأخذ المنطقة إلى منحى جديد، وإن الشعب الفلسطيني لن يستسلم، وأضاف “الشعب الفلسطيني متمسك بالقدس عاصمةً لدولة فلسطين ولن يتخلّى عن ذلك”.
واعتبر السيد نصر الله أن قواعد الاشتباك في أية حرب ستكون خاضعة للمراجعة وللظروف والأحداث، مضيفاً أن من أهم عناصر المعركة مع العدو هو “المفاجأة” وأن “المقاومة تحتفظ لنفسها بالمفاجآت في الميدان” ٫ وأكد أمين عام حزب الله أن المقاومة تعمل ليلاً ونهاراً للحصول على كل سلاح يمكّنها من الانتصار في أية حرب مقبلة.
وتعليقاً على شعار “عالقدس رايحين شهداء بالملايين”، لفت السيد نصر الله أن هذا الخيار خاضع للظروف والتطورات، معتبراً أن مسار ترامب سيوصل الشعب الفلسطيني إلى إجماع بشأن المقاومة وعلى ألا خيار سوى المقاومة للتحرير.

اليمن ايضا بات منضما لمحور المقاومة في المنطقة

وأكد السيد نصر الله أن المقاومة في لبنان باتت أقوى من أي زمن مضى، مشيراً إلى واقعاً مقاوماً سيخرج من سوريا رغم جراحها المثخنة.
وتابع “يجب أن نضع نصب أعيننا احتمال الحرب بعد قرارات ترامب ونتنياهو”.
واعتبر السيدنصر الله أن محور المقاومة المؤلف من إيران وفلسطين وسوريا ولبنان يضم أيضاً اليمن المستعد للمشاركة في هذا المحور، وتابع “إذا حصلت حرب كبرى كل الاحتمالات واردة بما فيها الدخول إلى الجليل”.
وشدد الأمين العام لحزب الله على أن من يستطيع هزيمة تنظيم “داعش” ، بإمكانه هزيمة الجيش الإسرائيلي، وأضاف “قوة العدو ليست ذاتية ويمكن إلحاق الهزيمة به والدليل هو إسقاط مقولة الجيش الذي لا يُهزم”.
ولفت نصر الله إلى أنه كان بإمكاننا الانتصار على “داعش” في وقت أقصر لو لم يكن هناك دعم أميركي لهذا التنظيم بحسب قوله، معتبراً أن “الجيش الإسرائيلي ضعيف ولا يُقارن بقوة داعش الذي هزمناه”.
وإذّ تابع أمين عام حزب الله بالقول إنه “من أهم عناصر القوة أن هناك عشرات آلاف المقاتلين المستعدّين لخوض المعركة الكبرى مع الصهاينة”، أكد أن ضربات سلاح الجو الإسرائيلي لم تستطع منع رفع قدرات وجهوزية المقاومة، موضحاً “عدم ردّنا على الاعتداءات الإسرائيلية مبني على قواعد اشتباكنا والردّ نحدده في الوقت المناسب”.
وعن الوضع في الجنوب السوري، رأى نصر الله أن من حق الإسرائيليين أن يقلقوا في ظل الخبرة التي اكتسبها المقاومون والمقاتلون في سوريا، وأضاف “من الطبيعي أن يُقلق وجودنا في الجنوب السوري الإسرائيليين والمقاومة موجودة فعلاً هناك”.
وتابع السيد نصر الله يقول “وجودنا في الجنوب السوري يأتي في سياق دفاعي وإسرائيل تخشاه بقوة”، لافتاً إلى أن “المقاومة السورية وغير السورية موجودة في الجنوب السوري”.
وبشأن حاويات مادة الأمونيا في المستوطنات، أكد نصر الله أن الإسرائيليين خائفين من تهديد حزب الله بقصف هذه الحاويات، مشيراً إلى أنهم يدرسون اليوم قضية نقل هذه الحاويات إلى سفينة في عرض البحر من أجل ألا يتأثر المستوطنون بحال قصفها.

توازن الرعب يمنع الاسرائيلين من شن الحرب على لبنان

واكد السيد نصر الله أن حزب الله لا يحتاج إلى 100 ألف صاروخ لإلحاق الهزيمة بالإسرائيليين، مضيفاً أن توازن الرعب هو ما يمنع الإسرائيليين من شن حرب على لبنان.
وشدد السيد حسن نصر الله على عدم وجود اية امكانية لاعتراف حزب الله بإسرائيل، مضيفا “حتى لو قرر كل العالم الاعتراف بذلك”، واضاف : “لا يمكن لأحد أيّاً كان الحق في التخلّي عن حبة تراب أو قطرة ماء أو حرف من فلسطين”.
وكشف أمين عام حزب الله عن عروض أتت من إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش الإبن ومن أجهزة استخبارات أيام الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما من أجل التواصل مع الحزب.
وبحسب السيد نصر الله، فإن إدارة بوش عرض شطب الحزب عن قائمة الإرهاب وإعادة الأسرى ورفع الفيتو عن مشاركة الحزب في الحكومة، بالإضافة إلى رفع كل القيود وتقديم ملياري دولار للحزب واحتفاظه بالسلاح من دون صواريخ الكاتيوشا، وذلك مقابل عدم إطلاق النار على إسرائيل حتى لو قامت إسرائيل بالاعتداء على لبنان، وعدم تقديم الحزب أية مساعدة للفلسطينيين أن كان تسليحاً أو تدريباً.
وكشف السيد نصر الله أن آخر المحاولات الأميركية للتوصل مع حزب الله كانت بعد انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة، لكن قبل استلامه منصبه.
وأضاف السيد نصر الله أن بعض الدول الأوروبية حاولت التواصل مع الحزب أيضاً، ولفت إلى أنه في أحد اللقاءات مع جهاز استخباري أوروبي طلب نصر الله من مسؤولي الحزب إبلاغ الطرف الآخر أنهم ينتمون إلى الجناح العسكري في حزب الله الذي تصنفه دول أوروبية على أنه إرهابي وليس إلى الجناح السياسي في الحزب ٫ كما كشف السيد نصر الله أن هناك تعاونا معلوماتيا مع بعض الأجهزة الاستخبارية الأوروبية من أجل مكافحة “داعش”.

وعن العلاقة مع حركة “حماس” الفلسطينية، أكد السيد نصر الله أن هذه العلاقة لم تنقطع أبداً حتى لو تراجع “دفء العلاقة” في فترة ما بحسب قول نصر الله.
وأشار أمين عام حزب الله إلى أن العلاقة بين الطرفين عادت طبيعية وجدية كما كانت في الماضي، وأضاف “لم نبحث جتى الآن مع الرئيس السوري بشار الأسد إعادة ربط العلاقة بين دمشق وحماس”، معتبراً أن حركة “حماس” معنية اليوم بمراجعة سياستها الماضية، كاشفاً أنه التقى الأسد منذ أسابيع.
ورأى أمين عام حزب الله أن ما حصل في سوريا هو انتصار كبير، ولكنه ليس انتصاراً نهائيّاً بعد.

الحرص الامريكي على بقاء داعش

واتهم السيد نصر الله الأميركيين بأنهم حريصون على “داعش”، مستدلّاً بتحذير واشنطن لموسكو بعدم القيام بأي قصف شرق الفرات لتأكيد ذلك.
واعتبر نصر الله أن “دولة داعش” سقطت لكن التنظيم ما زال موجوداً في سوريا وليبيا وغيرهما من الدول، وكذلك تنظيم “جبهة النصرة”، مضيفاً أنه “من الخطأ الظن بأن الحرب وضعت أوزارها في سوريا لكنّها في مراحلها الأخيرة”.
ورأى السيد نصر الله أن الحرب في سوريا تحتاج كحد أقصى إلى سنة أو سنتين لتضع أوزارها بشكل نهائي، مؤكداً أن الأسد باق في منصبه حتى انتهاء ولايته الرئاسية وأنه قد يترشح مجدداً.
وشدد على أن حزب الله لن يتردد في الدفاع عن سوريا إذا اعتدت إسرائيل عليها، معتبراً أن “العامل الأساس في الانتصار هو السوريون أنفسهم وفي مقدمهم الرئيس الأسد وفريقه المتماسك”.
ورأى السيد نصر الله أن بقاء الأسد في دمشق في سنوات الحرب الأولى وثباته من أبرز عوامل الانتصار في سوريا، بالإضافة إلى تماسك الجيش السوري وبنيته والحاضنة الشعبية لهذا الجيش ٫ نافيا ما يتردد عن محاولات تشييع السوريين، مؤكداً أن هذه الأخبار مفبركة تماماً.
واعتبر أن الحوار مع المعارضة السورية يجب أن يتم من دون شروط مسبقة بين الأطراف السورية، أضاف أنه “يجب على كل الأطراف المشارَكة في الحوار السورية، برعاية الرئيس السوري المُنتخب والمنتصر”.
ولفت السيد نصر الله إلى أن تجربة سوريا كانت تجربة جديدة بالنسبة لحزب الله، كاشفاً أن الحزب نقل للجيش السوري تجربته في حرب العصابات التي اكتسبها خلال حرب تموز/ يوليو 2006.

السعوديون يريدون نصراً دموياً في اليمن مهما كانت التكلفة

وحول اليمن، رأى السيد نصر الله أن لا أفق لحلٍ سياسي هناك بسبب موقف السعودية، التي اعتبرها أنها لا تريد الحل وإنما الاستسلام من قبل اليمنيين ٫ وأكد السيد نصر الله أن اليمنيين ليسوا في وارد الاستسلام، لافتاً إلى أن السعوديين يريدون نصراً دموياً مهما كانت التكلفة.
وأضاف نصر الله “العالم العربي والإسلامي في صمت القبور حيال مجازر التحالف السعودي في اليمن”، مشيراً إلى أن حركة “أنصار الله” تبدي استعدادها للقبول بحكومة وحدة وطنية وبجيش موحد وإجراء انتخابات، لكن السعودية ترفض .

المخطط السعودي كان يهدف الى ايصال لبنان إلى فراغ حكومي وبالتالي إلى الفوضى

وفي الملف اللبناني، قال السيد نصر الله إن هناك أطرافاً في لبنان تسعى إلى خلق سجالات، لافتاً إلى أن حزب الله معنيّ بمعالجة المشاكل بالحوار ووفق الدستور.

وشدد السيد نصر الله على أن بناء دولة حقيقية في لبنان يحتاج إلى جهة دستورية وموثوقة يحتكم إليها الجميع، معتبراً أن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري معذور في نفي احتجازه في السعودية، وذلك بسبب استمرار علاقته معها.
وكشف السيد نصر الله عن معلومات لحزب الله أفادت بان ما كان يتم التحضير له من قبل السعودية كان خطيراً بالنسبة للبنان، مضيفاً أن “السعودية كانت تخطط لقبول استقالة الحرير وعدم عودته، وبالتالي تعيين رئيس حكومة جديدة في لبنان”.
ونوه السيد نصر الله أشار إلى أن المخطط السعودية كان يقضي بإيصال لبنان إلى فراغ حكومي وبالتالي إلى الفوضى وحتى إلى نشر السلاح على أراضيه.
وقال السيد نصر الله إن دولاً حليفة للسعودية أبلغت مسؤولين لبنانيين عن المخطط السعودي، مضيفاً أن الفرنسيين لديهم هذه المعطيات، وتابع قائلاً إن “على اللبنانيين أن يعلموا أنه تم إنقاذ لبنان من مخطط خطير وفوضى وحرب أهلية”.
فيما اشار ال التواصل مستمر بين سعد الحريري ومسؤولين في حزب الله، لكنه لم يحصل تواصل بينهما على الصعيد الشخصي. معبّراً عن عدم ممانعته للقاء معه ، لكنه أشار إلى أنه لا يريد إحراج أحد بهذا الشأن.
ونفى السيد نصر الله ما يتردد عن “تحالف خماسي” في الانتخابات النيابية المقبلة في لبنان، معتبراً أن الأساس بالنسبة لحزب الله هو حلفاؤه.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

أبوعبيدة: بعد مرور 200 يوم من المعركة لا زال العدو عالقا برمال غزة .. و” الوعد الصادق” أصابه بالذعر

أكد الناطق العسكري باسم كتائب القسام أن رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *