أخبار عاجلة
الرئيسية / الشرق الأوسط / السعودية / فيديو : مستشار لأردوغان يقول إن السعودية بحاجة إلى “ربيع” في ذعوة منه لاسقاط نظام ال سعود

فيديو : مستشار لأردوغان يقول إن السعودية بحاجة إلى “ربيع” في ذعوة منه لاسقاط نظام ال سعود

قال مستشار الشؤون الاقتصادية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يغيت بولوت، الأحد 18 يونيو/حزيران، إن المملكة العربية السعودية بحاجة إلى “ربيع” في اشارة الى الحاجة لاسقاط النظام السعودي والتخلص منه .

وأوضح بولوت، خلال لقاء على القناة الرسمية “تي آر تي خبر”، في برنامج “التحليل العميق”، أن المملكة عبارة عن “قبيلة ولها ملك والجميع يتبع الأوامر القبلية، وهذا أمر لا يمكن أن يتقبله العقل والمنطق البشري”.

https://www.youtube.com/watch?v=wP2Lb6fCJIg

وقال: “إذا كان لديك ربيع فيجب أن يكون، لكن ليس ذلك الذي يحاول الأمريكيون والأوروبيون فرضه على تركيا، لكن هناك حاجة لفصل الربيع في البلاد العربية، ويجب أن يخرج”.
وكانت تركيا عرضت على السعودية إقامة قواعد عسكرية تركية على أراضيها، لكن مصدرا سعوديا مسؤولا، قال إن المملكة لا يمكن أن تسمح لتركيا بإقامة قواعد عسكرية على أراضيها، ونقلت وكالة الأنباء السعودية “واس” عن المصدر قوله إن الرياض ليست بحاجة إلى ذلك وإن قواتها المسلحة وقدراتها العسكرية في أفضل مستوى، ولها مشاركات كبيرة في الخارج، بما في ذلك قاعدة أنجرليك في تركيا لمكافحة الإرهاب وحماية الأمن والاستقرار في المنطقة.

عن شبكة نهرين نت الاخبارية

شبكة نهرين نت الاخبارية.. مشوار اعلامي بدأ في 1 يونيو – حزيران عام 2002 تهتم الشبكة الاخبارية باحداث العراق والشرق الاوسط والتطورات السياسية الاخرى والاحداث العالمية ، مسيرتها الاعلامية الزاخرة بالتحليل والمتابعة ، ساهمت في تقديم مئات التقارير الخاصة عن هذه الاحداث ولاسيما عن العراق ومنطقة الخليج والشرق الاوسط ، مستقلة غير تابعة لحزب او جماعة سياسية او دينية ، معنية بتسليط الضوء على التطورات السياسية في تلك المناطق ، وتسليط الضوء على الدور الخطير للجماعات الوهابية التكفيرية وتحالف هذه الجماعات مع قوى اقليمة ودولية لتحقيق اهدافها على حساب استقرار المنطقة وامنها .

شاهد أيضاً

تحقيق لقناة تلفزيونية اسرائيلية يظهر حجم الكارثة التي سببتها صواريخ حزب الله لمستطنات الاحتلال في الجليل

أجرت القناة “الـ12” الإسرائيلية تحقيقاً بعنوان “هكذا نخسر الشمال”، قام فيه مراسلها، يوسي مزراحي، بجولة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *