في مسلسل سقوط اعلاميين غربيين حال توجيه انتقادات بسيطة للكيان الاسرائيلي بسبب تورطها باعمال ارهابية ،أنهى المذيع المخضرم جيم كلانسي بعد 34 عاما من العمل مع قناة “سي إن إن” بعد حرب كلامية دارت بينه وبين مناصرين لدولة اسرائيل على موقع تويتر.
وجاء في بيان رسمي من إدارة القناة أن “جيم كلانسي لم يعد يعمل مع قناة سي إن إن. نشكره لخدمته المميزة لأكثر من ثلاثة عقود، ونتمنى له كل الخير”. وعمل كلانسي مراسلاً في بيروت، ولندن، وبرلين، قبل أن يتم تعيينه كمذيع رئيسي في القناة.
ورغم أن القناة لم توضح سبب انتهاء خدمة كلانسي معها، كما لم يفعل كلانسي نفسه، إلا أن التقارير الإعلامية تربط استقالته بالحرب الكلامية التي دارت بينه وبين داعمين لدولة اسرائيل على تويتر بعد هجمات شارلي ايبدو في فرنسا.
